منذ اللحظة التي تدخل فيها الفتيات إلى المدرسة، يقدم إليهم نماذج دور موجهة للتعليم في شكل معلمات المرحلة الإبتدائية.
والنساء النجاحات كانوا عادة يتوحدن مع معلماتهن مبكرًا ، وكن على ذلك متحف ان للتعلم في المدرسة ، والدفاعية للتعلم تسببت غالبا في كون النساء طالبات متفوقات؛ وما ذلك فهناك أيضاً مشكلات التحصيل طويلة المدى المرتبطة بكونهن " الفتيات الصغيرات الجيدات ".
إن المبالغة في الشكوى ، والخوف من أن يكن توكيديات ، والخوف من الفشل قد يجعل الفتيات الصغيرات الجيدات يضعن أهدافهن للحياة أدنى من قدراتهن ، ويحتاج الوالدان إلى تشجيع الآداء المتفوق لدى بناتهن ، ولكن أيضًا إلى تعلم االتوافق مع التنافس وإلى فهم أنهن يستطعن الاستمرار في الإسهام حتى عندما لا يكن الأفضل في فصلهن أو مجالهن.
إن انخفاض تحصيل الفتيات يأتي متأخرًا في الحياة أو في مرحلة المراهقة عندما يخض من أن يصبحن منهمكات في عمل لا يمكنهن فيه ضمان النجاح ، على سبيل المثال تشارلوت أوتو نائبة رئيس شركة بروكتر جامبل عانت سنوات من لون الذات ، حتى تعلمت أسلوب خوض المخاطرة وإثبات الذات الذي احتاجته من أجل نجاحها المهني.
تربية الصبية الموهوبون:
رغم أن النساء بالتأكيد يواجههن حرمانًا في الحياة المهنية ، فإن الرجال يبدو أنهم يأخذون نصيبهم من الحرمان في مرحلة الطفولة، وهنا بعض الفروق البيولوجية الواضحة بين الجنسين والتي تجعل الإناث تبدو أعلى بدنيًا ونفسيًا واجتماعيًا بصورة ملحوظة :
- الفتيات أقوى في قدرات التواصل اللفظي.
- هناك عدد أكبر من الأولاد عند كلا طرفي القدرة العقلية - المعاقين العباقرة .
- الفتيات يكبرن أسرع.
- عدد أكبر من الأولاد يصابون بقصور رئيسي عند الولادة ويولدون أقل صحة.
- الأولاد أكبر احتمالاً بأربعة إلى خمسة أضعاف لأن يصابوا بالتوحد ، أو العسر الكلامي واللعثمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق